The best Side of المراهقة في الوسط المدرسي
The best Side of المراهقة في الوسط المدرسي
Blog Article
النفور من المناهج الدراسية: بسبب طبيعة الاهتمامات والرغبات أو الأحلام والأمنيات التي تميز أفراد مرحلة المراهقة، فهذه المناهج الدراسية التي غالباً ما يراها المراهق روتينية مملة وجامدة ركيكة في شكلها غالباً ما تتعارض مع اهتمامات هذا المراهق وأحلامه التي يرى فيها المتعة وتحقيق الذات وإشباع الرغبات، فيؤدي هذا لنفوره من القيام بواجباته المدرسة التي يرى فيها حاجزاً يقف دون إشباع رغباته.
"خريطة نتنياهو للشرق الأوسط الجديد".. إسرائيل من القدس إلى المدينة المنورة
-تتيح المدرسة للمراهق عن طريق ما ترمز إليه قوانينها ومبادؤها في فرض السلطة والنظام، فرص تدريبه على الاندماج في الوسط الاجتماعي العام للراشدين، ذلك الوسط الذي تحكمه قوانين ومبادئ يخضع لها الجميع.
أطفال ومراهقون مشاكل المراهقين مشاكل دراسية نصائح دراسيه اكتئاب الدراسي مرحلة المراهقة مقالات ذات صلة
نلاحظ لدي المراهق اندفاعات وراء رغباته واهتماماته مع الإصرار علي القيام بأعماله ثم سرعان ما يتخاذل عنها ، هذا ما يجعله يستجيب لسلوك جماعة الرفاق بسهولة .
قد يفقد المراهق توازنه النفسي أثر هذا الصراع مما يجعله يبحث عن بديل يعوضه الأمان النفسي ويشجعه علي الاستقلالية ، هذا البديل يتمثل في جماعة الرفاق .
Les revues worryées par ce tye d'integration sont les revues scientifiques publiées uniquement sous forme électronique appartenant à des establishments nationales et ne disposant pas d'un ISSN et d'un EISSN.
الحالة الاقتصادية: حيث أن الحالة الاقتصادية لأسرة المراهق تلعب دوراً كبيراً في التأثير على التحصيل الدراسي والعلمي للمراهق، فقد يكون هذا المراهق رغم صغر سنه رباً لأسرة ومعيلاً لها في بعض الحلات، أو قد لا تتناسب مصاريف الدراسة من لباس وحاجات وأجور مدارس في بعض البلدان مع دخل الأسرة، ومن ناحية أخرى قد تنعكس حالة الرخاء والرفاهية التي تتمتع بها بعض الأسرة سلباً على التحصيل الدراسي لابنها المراهق.
في بعض الأحيان يؤدي الوضعُ الأكاديمي غير الملائم، خصوصًا عند المراهقين الذين يعانون من صُعوبات في التعلم أو إعاقة ذهنية خفيفة لم يجرِ التعرف إليها في عمر مبكِّر، إلى حدُوث مشاكل في المدرسة.
فترة المراهقة هي الفترة التي تسبق سن الرشد، والتي ينتقل فيها الإنسان من مرحلة الطفولة إلى البلوغ أو الرشد ، وهنا تحدث بداية التغير في الشكل والشخصية، ومن أجل هذا يجب مراعاة الأبناء في هذه المرلحلة قدر الإمكان لأنها مرحلة بناء وتشكيل للشخصية، ونقطة تحول من مرحلة خالية من المسؤولية والضوابط والقيود إلى مرحلة يصبح فيها الشخص مسؤولًا عن أبسط الأمور في حياته[١].
يكثر المراهق من الأسئلة فيما يخص التغيرات التي تطرأ عليه وكثيراً ما ينشغل بالتغير الجسدي والذي المراهقة في الوسط المدرسي يمثل مجموعة من التغيرات الفسيولوجية كبروز الشعر في مختلف أماكن الجسم ، والبثور التي تكون مصاحبة للنضج الهرموني ، لذا يتسائل المراهق عن سر هذا التغير وهل هو يطرأ علي جميع الذين هم في سنه أم هو مقتصر عليه ؟ وهل هو أمر عادي ؟ .
الخليل على صفيح ساخن.. اطفئوا نار الفتنة وخطر الانزلاق للفوضى
- عدم الشعور بالإنتماء هو من أبرز المشاكل التي يواجهها المراهق في المدرسة حيث يبحث المراهق عن الجماعة من الرفاق التي يمكن أن ينتمي إليها للتعايش في هذه الظروف.
تمثل خلايا ومكاتب الاصغاء والارشاد امكانية لتدعيم ثقة التلميذ بنفسه ومجالا لخلق مناخ دراسي قائم على الاحترام المتبادل .فعملية الاصغاء للتلميذ تمكن هذا الاخير من التعبير عن الصعوبات الدراسية والنفسية والعلائقية التي يكون تحت رحمتها وبالتالي تعوق عملية اندماجه في الحياة المدرسية .فالمصغي ( المرشد في الاعلام والتوجيه - الطبيب المدرسي - الاعون الاجتماعي ) مطالب بمرفقة التلميذ بكل حميمية دون الجوء الى تهويل الوضعية او تجاهلها والابتعاد عن الاحكام المسبقة او القيمية بشكل يساعد التلميذ على على تثمين صورته الذاتية وخفض التوترات التي يعيشها .